للمدارس
The HOLBAEK-model
نموذج
الوقايةُ المدرسيَّةُ:
يمكننا أن نقدم جهدًا وقائيًا شاملًا لضمان رفاهيَّةٍ وتعليمٍ أفضل بين الأطفال والشباب في المدارس، ولضمان قاعدة قيِّمة تتوافق مع اتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الطفل.
يهدف هذا الجهد إلى تحسين التعلُّم والصحة، وبالتالي السعي لتحقيق حياة يومية مثالية للطلاب. يعتمد الجهد على نظرة شمولية للطفل، حيث يتم التركيز على جميع جوانب حياة الطفل. وبالتالي، يجب تعليم الطلاب والمعلمين وأولياء الأمور موقفًا نشطًا بشأن العديد من جوانب التغذية، والنشاط، والخمولِ، والبيئة الاجتماعية، والصحة العقلية لضمان النمو والتطور والرفاهية والتعلم على النحو الأمثل. عِلاوةً على ذلك، سيكون هناك تركيز على المعرفة حول السمنة وفهمها والوقاية منها لدى الأطفال والمراهقين من أجل الحد من وصمة العار والتمييز ضد الأطفال والمراهقين المصابين بالسمنة.
ستَستخدِمُ جهود المدرسة نقاط / أدوات التركيز التالية:
-
الحضور إلى المدرسة.
-
النتائج في المدرسة (الدرجات والمقاييس الأخرى).
-
وجبات الغداء الموَضَّبة.
-
الحد من الخمول البدني.
-
زيادة في النشاط البدني.
-
النوم.
-
تحسين البيئة في الصَّفّ.
-
النمو والتنمية والرفاهية.
-
الرفاه النفسي والصحة العقلية.
-
التقليل من درجة السمنة.
بعد الإغلاق في 2020 و 2021، تُرِكنا مع مجموعة كبيرة من الأطفال والشباب الذين يجب علينا مساعدتهم، وحيث يمكننا تقديم جهد شامل لإعادة هؤلاء الأطفال والشباب إلى المسار الصحيح من حيث النمو، والتطور، والرفاهية.
إذا كنت مهتمًا كمدرسة، يمكنك الاتصال بنا للحصول على البروتوكول، والميزانية، والعروض، والمعلومات العامة.
اتصل بنا على 61464463 45+
أو أرسل إلينا بريد إلكتروني على contact@drholmhealth.com
إذا كانت الوقاية المدرسية أمرًا قد تكون مهتمًا به.
من الأهمية المصيريَّة، بصفتنا بالغين مهتمين بمعنى رعاية وعناية (الآباء، والمعلمين، ومقدمي الرعاية، وما إلى ذلك)، أولئك الذين يتعاملون مع الأطفال والشباب، ويبذلون جهدًا للتصدي للتأثيرات السلبية عليهم، ومن بين أمور أخرى الإغلاق في 2020، لا سيما فيما يتعلق بالخمول، والملل، والعُزلة، والوحدة، والصراعات، والقلق، والاكتئاب.
يستحق جميع الأطفال تنشئةً وتنميةً آمنةً وصحيَّةً، حيث يكون الرفاه البدني والعقلي والاجتماعي من المتطلبات الأساسية الهامة. عِلاوةً على ذلك، من المهم أن يتمَّ نقل العديد من العلاقات من الطفولة إلى مرحلة البلوغ - وهذا ينطبق أيضًا على العادات اليومية. تعتبر العادات اليومية ذات أهميَّةٍ كبيرة للنمو والتطور، وبالتالي من المهم أن نفهمَ ونستفيدَ من حقيقة أن في مرحلة الطفولة هناك نافذة مهمة لتقديم وضمان النمو والتطور الصحي في المستقبل. يقضي الطفل 200 يومٍ في المدرسة في السنة، وبالتالي فإن المدرسة هي مكانٌ مثاليٌّ للاستثمار لضمان رفاه الأطفال. "حماية مصالح الطفل" هو عنوان المادة 3 من اتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الطفل -
UN Convention on the rights of the Child.
وهكذا، تؤكد اتفاقية حقوق الطفل أن المجتمع ملزم بضمان مصالح الطفل الفُضلى. تمَّ تبنّي اتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الطفل في عام 1989 لضمان الحماية الخاصة التي يحتاجها الأطفال.
تشمل الصحة الجسدية، ورفاهية الأطفال والشباب النمو والتطور. الطفولة هي فترة من التطور الفسيولوجي الكبير والنضج البيولوجي. خلال هذه الفترة، يتم الوصول إلى الطول الكامل، وتتراكم كتلة العظام، وتتغير تركيبة الجسم ويصبح الطفل ناضجًا جنسيًا. يتم قياس نمو الأطفال من حيث الطول والوزن ويتم إدخاله في منحنيات النمو. يجب أن تتَّبع منحنيات النمو للأطفال والشباب نمطًا سلسًا يتماشى مع التطور وفقًا للقيم المرجعية ذات الصلة في منحنيات النمو. بالإضافة إلى ذلك، يتطور الطفل بشكل مشابه نفسيًا واجتماعيًا مع أهمية كبيرة للصحة العقلية والتي لها أهمية حاسمة للتطور الطبيعي للشخصية، والهوية، واحترام الذات، ونوعية الحياة. الرفاهية الجسدية والعقلية والاجتماعية هي شروط مسبقة لبعضها البعض، وليست حاضرة فقط أو غير مستقلة عن بعضها البعض.